لحظات وسيعدم بقطع رأسه أمام الجميع.. ثم حدث له ما لم يكن متوقعا!

0

كشف صحيفة محلية سعويدة عن تفاصيل الساعة الأخيرة قبل تنفيذ العفو في الجاني مبروك بن حويلان الصيعري، الذي أمضى 13 عاما في السجن، حيث وجود ولي الدم الإماراتي الجنسية علي محمد العبيدي برفقة الشيخ جابر بن حسين آل نصيب للمصادقة على العفو والصفح الذي أعلنه في ساحة القصاص. يقول الصيعري بحسب صحيفة عكاظ «عانيت كثيرا في سجني من ترقب الموت كل لحظة، كنت أرى السياف في كل زاوية من زوايا السجن وكانت ظلمته مؤرقة لي، لم أفقد الثقة في قدرة الله عز وجل، ولطفه، خصوصا أنني ندمت على فعلتي وكنت أدعوه ليل نهار بأن يحرر قيدي ويرفع همي، وحين أبلغت بقرب موعد التنفيذ ساورني اليأس وكان شعورا مدمرا لا يمكن وصفه، أمضيت ليلتي أناجي الله وأدعوه وأستغفره على فعلتي، وقد أوصيت أهلي بوصاياي وطلبت منهم مسامحتي وطلب العفو ممن يعرفني، وأن لا ينقطع عملهم من أجلي بالصدقات وأفعال الخير، وكان لطف الله عظيما بأن كتب لي الحياة من جديد علي يد رجل نبيل أسأل الله أن يكتب له السعادة في الدارين. وتضيف الصحيفة قائلة: بطل هذه القصة المؤثرة ولي دم القتيل علي محمد العبيدي، مثارا للتعجب : بطبيعة الحال لم أستطع النوم في ليلتي الأخيرة، ولم أتمالك نفسي ولا أعرف ماذا حدث لي، أمضيت ليلي بين صلاة الاستخارة وذكرياتي مع شقيقي، وفي لحظة ما اطلعت على مقطع فيديو حوى مناشدة من ذوي القاتل لي، فتأثرت بشكل كبير برغم أنني سبق أن شاهدت عديدا من المقاطع من قبل، ولكن تلك الليلة شاهدته بقلب آخر وبمشاعر أخرى حركت شيئا ما بداخلي كان يدفعني لإعادة الحسابات. وعن اللحظات التي سبقت العفو، قال «لحظة دخولي إلى الساحة ونزول القاتل ومشاهدته وهو يستعد لتنفيذ القصاص، طلبت أن أصلي ركعتي استخارة مرة أخرى، وبعدها بثوان راودني إحساس غريب غير كثيرا من رغبتي السابقة ودفعني لرفض التنفيذ، فطلبت أن أتوجه إلى القاتل وأتحدث معه، واتجهت إليه وهو في ساحة القصاص يترقب حكمه أمام الجميع، سألته هل تعترف بقتل شقيقي، قال نعم، ورد بجملة واحدة «أطلبك العفو والسماح»، عندها مسكت به وأعلنتها بصوت عال: عفوت عنك لوجه الله دون تقبل ريال واحد أو أي تعويض آخر والحمد لله.


سعودي يبيع “ضب” لأمريكي على أنه ديناصور منقرض من الجزيرة العربية ب7 مليون دولار!!

0
أصدرت محكمة امريكية امرا للانتربول وسفارة المملكة العربيه السعوديه بالقبض على مبتعث سعودي باع ضب ب٧ مليون دولار لمواطن امريكي على انه من فصيلة الديناصورات ومنقرض من الجزيره العربيه

أشهر وسائل التعذيب في السجون العربية

0
لطالما قيل إنه في الدول الديكتاتورية، ومن بينها بعض الدول العربية، توجد تحت المدن الأصلية، غرف سريّة يرسل إليها المواطنون، ليس ذوو التهم الجنائية، بل التهم السياسية. سوء السمعة، الذي تتصف بها بعض السجون والمعتقلات العربية ينبع من وسائل التعذيب التي لا تخالف كل الأعراف والقوانين المحلية والدولية فحسب، بل تتخطى حدود الخيال في الإذلال الذي تتضمنه. رصيف 22 يقدم لمحة عمّا يمكن أن تواجهوه إذا زرتم أحد السراديب السرية.

الكرسي الألماني



يعدّ من أشهر وسائل التعذيب في السجون، ويقال إنه مستمد من السجون النازية كما تعود جذوره للعصور الوسطى لكن بصورة أقل تطوراً. يُحكم وثاق المعتقل على الكرسي من ناحية القدمين واليدين. ظهر الكرسي المتحرك يسمح للمعتقل بأن يصبح بصورة طولانية ثم يتم ثنيه بالعكس حتى تتكسر فقرات ظهره شيئاً فشيئاً. قد يسبب ذلك الشلل والإعاقة الدائمة.

بساط الريح


هناك صورة شعرية في اسم وسيلة التعذيب هذه، فبساط الريح يتجاوز قوانين الفيزياء، وفيه استعادة لأساطير القدماء وقصص علي بابا وعلاء الدين. لكن في المعتقل لبساط الريح دلالات أخرى، إذ يربط المعتقل على قطعة من الخشب إما مربعة أو لها شكل الجسم البشري، فيبدو كأنه يحلّق وتنهال عليه أساليب التعذيب المختلفة. يمكن طوي البساط بحيث يلامس رأس المعتقل قدميه. يرجح أن يكون هذ الأسلوب مشتقاً من الصلب الذي تعود جذوره لما قبل الميلاد.

الدولاب


يعود هذا الأسلوب إلى العصور الوسطى وما زال مستمراً إلى الآن، إلا أن شكله المعاصر اختلف. هناك أساليب مختلفة لاستخدام هذه الوسيلة، عبر ربط يدي وقدمي المعتقل  بالدولاب، سواء من جهة البطن أو جهة الظهر، ثم تعذيبه، أو عبر وضع المعتقل داخل الدولاب بحيث تلامس يداه قدميه وتمارس عمليات التعذيب المختلفة عليه.

اهل تعلم ما هى الدولة العربية التى اخبر عنها النبي بأنها مصدر الفتن والشر في اخر الزمان 😕

0

لن تصدق عينك .. كتبوا اسم الجلاله الله بالقمح فامتنع الحمام عن اكله وبعد ان بعثروه انظر ماذا حدث .. فقط لا تنسى ان تقول سبحان الله

0

رفضت الفتاة الزاوج من ابن عمها وتزوجت شاب اخر شاهد ماذا فعل ابن عمها اثناء زفافها (صادم ) !

0
رفضت الفتاة الزاوج من ابن عمها وتزوجت شاب اخر شاهد ماذا فعل ابن عمها اثناء زفافها (صادم ) ! لاحول ولا قوة الا بالله قصة حقيقية ومعبره الحب والزواج من اهم روابط الحياة ولكن اهم عنصر فى الزواج الحب المتبادل او القبول فى العلاقة وليس الاجبار اليوم سوف نحدثكم عن قصة فتاة يقتلها ابن عمها رفضا لزواجهما فى مدينة المانيا قد نشأت شيلا فتاة جميلة من اسرة متوسطة وكانت فى العقد الثانى من عمرها حيث درست فى الجامعة جامعة هانوفر وقد جمعت بينها وبين زميلها قصه حب جميلة على مدار سنوات الدراسة وبعد اتمام دراستهمها قد تقدم هذا الشاب لخطبتها وقد وافق الاب على الفور لما عرف ان ابنته تحبهه حبا شديدا ثم بعد ذلك تفاجئ الاب بان اخوه وهو عم الضحية يطالبة بان يزوج ابنته لابنه وهو شاب فى الثانى والعشرين من عمره وكان الاب حائر بين الزيجتين وان جاءت شيلان وحسمت الموقف ورفضت الزواج من ابن عمها اعترافاً منها بحبها للشخص الذي اختارته بإرادتها . وان لم ينتهى الامر على ذلك ، وقد جاء يوم زفافها وهى فى يوم العرس وبالفستان الابيض قد حدثت الحادثة الكبري وأتي ابن عمها وطعنها عدة طعنات وذلك لرفضها الزواج منه مبررا انها خالفت التقاليد العائلية وان لم يكن لها ان ترفض وهذا ضمن العادات والتقاليد التى تنص ان البنت تتزوج ابن عمها ثم صرح الاب على حسابة الشخصي على تويتر انه مستاء من المشهد وابنته التى كانت غارقة فى دمائها يوم العرس وكانت واقعه حزن على الجميع
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظه © غرائب وعجائب وحقائق

تصميم الورشه